البحث العام
بحث:
 

 

 

 
القائمة الرئيسية
214 كتب التوحيد... >> كتاب الصفات (ت: الغنيمان)




فهرس الكتاب

يلقى في النار وتقول: هل من مزيد؟ حتى يضع رجله فيها، أو قال: قدمه , فتقول: قط
يلقى في النار وتقول: هل من مزيد؟ حتى يضع رجله فيها , أو قال: قدمه فتقول: قط
يلقى في النار , وتقول: هل من مزيد؟ حتى يضع رجله، أو قدمه فتقول: قط قط
اختصمت الجنة والنار فقالت النار: يدخلني الجبابرة والمتكبرون، وقالت الجنة: يدخلني ضعفاء
جهنم تسأل المزيد حتى يضع فيها قدمه فيزوي بعضها إلى بعض وتقول: قط قط
افتخرت الجنة والنار، فقالت النار: يدخلني الجبابرة والملوك والأشراف، وقالت الجنة: يدخلني
يلقى في النار أهلها وتقول: هل من مزيد؟
لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول: هل من مزيد؟ حتى يضع الجبار تبارك وتعالى فيها قدمه؛ فهنالك
تحاجت الجنة والنار، فقالت النار: أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين، وقالت الجنة: فما لي لا
يلقى في النار وتقول: هل من مزيد؟ مرتين حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع قدمه فيها وتزوي
اختصمت الجنة والنار، فقالت النار: يا رب يدخلني الجبارون والملوك والأشراف، وقالت الجنة: يا
يمين الله عز وجل ملأى لا يغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار، وقال: أرأيتم ما أنفق منذ خلق
خلق القلم، فأخذه بيده اليمنى وكلتا يديه يمين، كتب ما يكون فيها من عمل معمول، بر أو فجور،
رحمتي غلبت غضبي
رحمتي تغلب غضبي
أنفق أنفق عليك، فإن يمين الله ملأى سحاء لا ينقصها شيء بالليل والنهار أخرجه مسلم في
إن الله عز وجل يبسط يده لمسيء الليل ليتوب بالنهار، ولمسيء النهار ليتوب بالليل حتى تطلع
يحمل الخلق على إصبع، والسموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والشجر على إصبع، والثرى على
يحمل السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والخلائق على إصبع، والثرى على إصبع، فضحك رسول
يمسك السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والجبال على إصبع، والشجر والثرى على إصبع،
يجعل السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والخلائق على إصبع، والشجر على إصبع، والثرى على
يحمل الخلائق على إصبع، والسموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والشجر على إصبع، والثرى على
يمسك السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والجبال على إصبع، والشجر والخلائق على إصبع، ثم
يمسك السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والجبال على إصبع، والشجر على إصبع، والخلائق على
يضع السموات على إصبع، والأرضين على إصبع، والجبال والثرى على إصبع، والشجر والماء على إصبع،
الله عز وجل خلق ثلاثة أشياء بيده، خلق آدم بيده، وكتب التوراة بيده، وغرس الفردوس
قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن عز وجل كقلب واحد يصرفه كيف يشاء، ثم قال رسول
ضحك ربنا عز وجل من قنوط عباده، وقرب غيره وقال: قلت: أويضحك الرب عز وجل؟ قال: نعم، قلت: لن
ضحك الله عز وجل من رجلين قتل أحدهما صاحبه ثم دخلا الجنة قال عبد الرحمن: سئل الزهري، عن
فيتجلى لهم يضحك، قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم. . . رواه مسلم في الإيمان عن عبيد الله
يتجلى لهم ضاحكا
يتجلى لنا ربنا ضاحكا
إن كرسيه وسع السموات والأرض، وإن له لأطيطا كأطيط الرحل الجديد إذا ركب من
الكرسي موضع القدمين، ولا يقدر قدر العرش شيء،
لا يستشفع بالله على أحد من خلقه، شأن الله أعظم من ذلك، ويحك أتدري ما الله عز وجل؟ إن عرشه
لا يستشفع بالله على أحد من خلقه، شأن الله عز وجل أعظم من ذلك، ويحك أتدري ما الله عز وجل،
قلوب الخلائق بين إصبعين من أصابع الله عز وجل
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، فقال له بعض الصحابة: أتخاف علينا وقد آمنا بك وبما جئت
اللهم ثبت قلبي على دينك، فقال له بعض أصحابه: يا رسول الله أتخاف علينا وقد آمنا بك وصدقنا
ما من قلب إلا وهو بين إصبعين من أصابع رب العالمين، إذا شاء أن يقيمه أقامه، وإذا شاء أن
إذا ضرب أحدكم فليتجنب الوجه، ولا يقول: قبح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك؛ فإن الله عز وجل
لا تقبحوا الوجه؛ فإن الله عز وجل خلق آدم على صورته
إذا ضرب أحدكم فليتجنب الوجه، ولا يقول: قبح الله وجهك ووجه من أشبه وجهك؛ فإن الله خلق آدم
خلق الله عز وجل آدم على صورته وطوله ستون ذراعا
لا تقبحوا الوجه؛ فإن الله خلق آدم على صورة الرحمن عز وجل
إذا ضرب أحدكم فليتجنب الوجه؛ فإن صورة الإنسان على صورة الرحمن عز وجل
وعدني ربي عز وجل أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب ولا عذاب، مع كل ألف سبعون
الله عز وجل يقبل الصدقات، ويأخذها بيمينه، ويربيها لأحدكم كما يربي أحدكم فلوه أو مهره، وإن
ما تصدق امرؤ بصدقة من كسب طيب - ولا يقبل الله إلا الطيب - إلا وضعها حين يضعها في كف
وهي عندنا حق لا نشك فيها، ولكن إذا قيل كيف وضع قدمه وكيف ضحك؟ قلنا لا يفسر هذا ولا سمعنا
هذه الأحاديث يعني مثل الكرسي موضع القدمين ونحو هذا، فقال وكيع: أدركنا إسماعيل بن أبي
حق على ما سمعنا ممن نثق به ونرضاه
من رأيتموه ينكر هذه الأحاديث فاحسبوه من الجهمية
كل شيء وصف الله به نفسه في القرآن فقراءته تفسيره لا كيف ولا مثل
نسلم هذه الأحاديث كما جاءت، ولا نقول كيف هذا ولم جاء هذا
نقر بها ونحدث بها بلا كيف
أشهد أنك فوق العرش، فوق سبع سموات، ليس كما يقول أعداؤك الزنادقة
أما نحن فأخذنا ديننا عن أبناء التابعين عن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم عمن
يحدثون أن الله عز وجل يرى في الآخرة، حتى جاءنا ابن يهودي صباغ فزعم أن الله لا يرى يعني
أمضها بلا كيف
سلموا للسنة